قوله تعالى:{إنا أنزلنا عليك الكتاب للناس بالحقّ فمن اهتدى فلنفسه ...} [ الزمر: 41] .
قاله هنا بحذف «فإنما يهتدي » المذكور في يونس({[552]} ) والإسراء ،اكتفاء بما ذكره بقوله قبلُ:{ومن يضلل الله فما له من هاد ومن يهد الله فما له من مضل} [ الزمر: 36 ،37] .