الكلمة | الاعراب |
---|---|
قل: | فعل أمر مبني على السكون وحذفت واوه لالتقاء الساكنين والفاعل ضمير مستتر فيه وجوباً تقديره أنت. |
أرأيتم: | الهمزة: همزة استفهام لا محل لها. رأيتم: فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بضمير الرفع المتحرك. والتاء ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل والميم علامة جمع الذكور. |
إنْ أتاكم عذابه: | إنْ: حرف شرط جازم. أتى: فعل ماضٍ مبني على الفتح المقدر على الألف للتعذر فعل الشرط في محل جزم بإنْ. الكاف: ضمير متصل مبنى على الضم في محل نصب مفعول به مقدم والميم علامة جمع الذكور. عذابه: فاعل مرفوع بالضمة. والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر بالإضافة. |
بياتاً أو نهاراً: | ظرف زمان متعلق بأتى منصوب بالفتحة أي وقت بيات وبمعنى: وقت اشتغالكم بالنوم. أو: حرف عطف. نهاراً: معطوفة على \"بياتاً\" وتعرب مثلها. |
ماذا يستعجل منه المجرمون: | ماذا: اسم استفهام مبني على السكون في محل نصب مفعول به مقدم. يستعجل: فعل مضارع مرفوع بالضمة. منه: جار ومجرور متعلق بيستعجل أي به. أو تكون \"من\" هنا بيانية وفي القول معنى التعجب والهاء تعود إلى اسم الله تعالى. المجرمون: فاعل مرفوع بالواو لأنه جمع مذكر سالم والنون عوض عن تنوين المفرد وحركته والجملة الاستفهامية: متعلقة بأرأيتم. لأن المعنى: أخبروني ماذا يستعجل منه المجرمون. وجواب الشرط محذوف. التقدير: إنْ أتاكم عذابه تندموا. أو تعرفوا الخطأ فيه. ويجوز أن تكون الجملة الاستفهامية جواب شرط جازم غير مقترن بالفاء لا محل لها وفي هذا القول يجوز أن يكون جواب الشرط: أثم إذا ما وقع آمنتم به. وهي بداية الآية الكريمة التالية: وهنا تكون الجملة الاستفهامية اعتراضية لا محل لها. والمعنى: إنْ أتاكم عذابه آمنتم به بعد وقوعه حين لا ينفعكم الايمان. ' |