الكلمة | الاعراب |
---|---|
وقال الملك: | الواو: استئنافية. قال: فعل ماضٍ مبني على الفتح. الملك: فاعل مرفوع بالضمة. |
إنيّ أرى: | لجملة وما بعدها: في محل نصب مفعول به -مقول القول- إني: حرف نصب وتوكيد مشبه بالفعل والياء ضمير متصل في محل نصب اسم \"إنّ\". أرى: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الألف للتعذر والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبًا تقديره أنا والجملة حكاية حال ماضية بمعنى \"رأيت\" وجملة \"أرى وما بعدها\" في محل رفع خبر إنّ. |
سبع بقرات سمان: | سبع: مفعول به منصوب بالفتحة. بقرات: مضاف إليه مجرور بالإضافة وعلامة جره الكسرة المنونة لأنها اسم نكرة. وهي ملحق بجمع المؤنث السالم. سمان: صفة -نعت- لبقرات مجرورة مثلها بالكسرة. |
يأكلهن سبع عجاف: | لجملة: في محل نصب حال. يأكل: فعل مضارع مرفوع بالضمة، هن: ضمير الإناث مبني على الفتح في محل نصب مفعول به مقدم. سبع: فاعل مرفوع بالضمة وقد نون لانقطاعه عن الإضافة فالتقدير سبع بقرات. عجاف: صفة -نعت- لسبع مرفوعة مثلها بالضمة. في القول الأول سبع بقرات سمان\" جاءت كلمة \"سمان\" صفة لبقرات لتمييز السبع بنوع البقرات وهي السمان بنوعهن لا بجنسهن. أما في القول الثاني \"سبع عجاف\" فقد جاءت كلمة \"عجاف\" صفة للسبع لتمييز السبع بجنس البقرات لا بنوع منها ثم وصف المميز بالجنس لبيان جنسه والعجاف \"أي المهازيل\" وصف لا يقع البيان به وحده. ولم يقل \"بقرات سبع عجاف لأن المراد البقرات لأن الاستغناء وقع بالقول سبع عجاف وهناك رأي جوز القول في غير القرآن الكريم: سبع بقرات سمانًا. بوصف السبع بالسمن. |
وسبع سنبلات خضر: | معطوفة بواو العطف على \"سبع بقرات سمانٍ\" وتعرب إعرابها. |
وأخر يابسات: | الواو عاطفة. أخر: صفة -نعت- لمعطوف موصوف محذوف يدل عليه المعنى \"أي وسبعًا أخر\" أو بمعنى \"ومثلها\" ولم تنون \"أخر\" لأنها ممنوعة من الصرف -التنوين ولم تعطف \"أخر\" على \"سنبلات\" لأن هذا العطف يقتضي أن تدخل في حكمها فتكون معها مميزًا للسبع المذكورة بينما لفظ \"الأخر\" يقتضي أن تكون غير السبع لأن معناها: \"مثلها أخر\". يابسات: صفة -نعت- \"لأخر\" منصوبة مثلها وعلامة نصبها الكسرة بدلًا من الفتحة لأنها ملحقة بجمع المؤنث السالم. |
يا أيها الملأ: | يا: أداة نداء. أي: منادى مبني على الضم و\"ها\" زائدة للتنبيه. الملاء: بدل من \"أيّ\" مرفوعة على اللفظ. وعلامة رفعها الضمة. |
أفتوني في رؤياي: | فعل أمر مبني على حذف النون لأن مضارعه من الأفعال الخمسة. الواو: ضمير متصل في محل رفع فاعل والنون نون الوقاية. الياء: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به. في رؤياي: جار ومجرور متعلق بأفتوني وعلامة جر الاسم الكسرة المقدرة على الألف للتعذر والياء ضمير متصل في محل جر بالإضافة. |
إنْ كنتم للرؤيا تعبرون: | إنْ: حرف شرط جازم. كنتم: فعل ماضٍ ناقص مبني على السكون لاتصاله بضمير الرفع المتحرك فعل الشرط في محل جزم بإنْ. التاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع اسم \"كان\" والميم علامة جمع الذكور وجواب الشرط محذوف لتقدم معناه. التقدير: إنْ كنتم للرؤيا تعبرون فأفتوني في رؤياي هذه. للرؤيا: جار ومجرور متعلق بتعبرون وعلامة جر الاسم الكسرة المقدرة على الألف للتعذر ويجوز أن تكون اللام بيانية أو حرف جر زائدًا لتاكيد المعنى. والرؤيا مجرورًا لفظًا منصوبًا محلًا على أنه مفعول به مقدم للفعل المتأخر \"تعبر\" ويجوز أن يكون الجار والمجرور \"للرؤيا\" في محل نصب خبر \"كان\" وجملة \"تعبرون\" بمعنى \"تفسرون\" في محل نصب حالًا. و \"تعبرون\" فعل مضارع مرفوع بثبوت النون والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل والجملة في محل نصب خبر \"كان\". ' |