الكلمة | الاعراب |
---|---|
وَمِنَ النّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللهَ عَلى حَرْفٍ: | أعربت في الآية الكريمة الثالثة. الله لفظ الجلالة: مفعول به منصوب للتعظيم بالفتحة ومعنى عَلى حَرْفٍ» أي على طرف لاثبات له فيه أي غير متمكن من الدين. والجار والمجرور متعلق بحال من ضمير «يعبد» بمعنى: يعبد الله غير متمكن من الدين. وقيل المعنى: على وجه واحد. |
فَإِنْ أَصابَهُ خَيْرٌ: | الفاء: استئنافية. إن: حرف شرط جازم. أصابه:فعل ماض فعل الشرط في محل جزم بإن مبني على الفتح والهاء ضمير متصل في محل نصب مفعول به مقدم. خير: فاعل مرفوع بالضمة. |
اطْمَأَنَّ بِهِ: | الجملة: جواب شرط جازم غير مقترن بالفاء لا محل لها. اطمأن: فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو. به: جار ومجرور متعلق باطمأن. |
وَإِنْ أَصابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلى وَجْهِهِ: | معطوفة بالواو على ما قبلها وتعرب إعرابها. والتاء في «أصابته» تاء التأنيث الساكنة لا محل لها. والهاء في «وجهه» ضمير متصل في محل جر بالاضافة بمعنى وان أصابه ابتلاء من الله أو عذاب أو شر تشاء من الدين فارتد عنه. و اِنْقَلَبَ عَلى وَجْهِهِ» كناية عن الكفر. |
خَسِرَ الدُّنْيا وَالْآخِرَةَ: | فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو. الدنيا: مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة على الألف للتعذر. والآخرة: معطوفة بالواو على «الدنيا» منصوبة مثلها وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة في آخرها بمعنى: خسر الدنيا والآخرة معا. |
ذلِكَ: | اسم اشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ. اللام للبعد والكاف للخطاب. أي ذلك الخسران. |
هُوَ الْخُسْرانُ الْمُبِينُ: | الجملة الاسمية: في محل رفع خبر المبتدأ «ذلك» هو: ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ. الخسران: خبر «هو» مرفوع بالضمة. المبين: أي الواضح: صفة-نعت-للخسران مرفوع مثلها بالضمة. ويجوز أن يكون «هو» ضمير الفصل أو عمادا لا محل له.و«الخسران» خبر «ذلك».' |