قوله تعالى:{اذهب إلى فرعون إنه طغى} [ طه: 24] .
قال ذلك هنا ،وقال في الشعراء{وإذ نادى ربّك موسى أنِ ائت القوم الظالمين قوم فرعون} [ الشعراء: 10 ،11] وفي القصص{فذانك برهانان من ربّك إلى فرعون وملإه} [ القصص: 32] .
اقتصر في"طه "على فرعون ،لأنه الأصل بالنسبة إلى قومه ،مع سبق طه .
واكتفى في"الشعراء "بذكره في الإضافة({[413]} ) ،عن ذكره مفردا .
وجمع بينهما: في"القصص "ليوافق قوله:{فذانك برهانان} في التعدد .