الكلمة | الاعراب |
---|---|
أَفَمَنْ حَقَّ عَلَيْهِ: | الهمزة همزة انكار بلفظ استفهام. الفاء حرف عطف على محذوف يدل عليه الخطاب. تقديره: أأنت مالك أمرهم فمن حق عليه العذاب فأنت تنقذه. لأن أصل الكلام: أمن حق عليه كلمة العذاب فأنت تنقذه. والهمزة الثانية في أفانت هي نفسها الهمزة الأولى في أفمن كررت لتوكيد معنى الانكار والاستبعاد فالآية على هذا جملة واحدة. من: اسم شرط جازم مبني على السكون في محل رفع مبتدأ والجملة الشرطية من فعل الشرط وجوابه في محل رفع خبر «من» حق: فعل ماض مبني على الفتح. عليه: جار ومجرور متعلق بحق. وقد ذكر الفعل وفاعله مؤنث لأنه فصل عن فاعله ولأن كَلِمَةُ الْعَذابِ» بمعنى «العذاب». |
كَلِمَةُ الْعَذابِ: | فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة. العذاب: مضاف اليه مجرور بالاضافة وعلامة جره الكسرة. |
أَفَأَنْتَ: | الهمزة مكررة للتوكيد. الفاء واقعة في جواب الشرط.أنت:ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ. |
تُنْقِذُ مَنْ فِي النّارِ: | الجملة الفعلية في محل رفع خبر «أنت» والجملة الاسمية جواب شرط جازم مقترن بالفاء في محل جزم بمن. تنقذ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره أنت. من: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب مفعول به والجار والمجرور فِي النّارِ» متعلق بصلة الموصول المحذوفة لا محل لها من الاعراب.وثمة وجه آخر لاعراب الآية الكريمة وهو أن تكون الآية جملتين: أفمن حق عليه العذاب فأنت تخلصه؟ أفأنت تنقذ من في النار؟ وجاز حذف «فأنت تخلصه» لأن جملة أَفَأَنْتَ تُنْقِذُ» تدل عليه.' |