قوله تعالى:{أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ ...} [ البقرة: 266] .
فإن قلتَ: لم خصّ النخيل والأعناب بالذّكر ،مع قوله بعد:{لَهُ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَات} [ البقرة: 266] ؟
قلتُ: لأن النخيل والأعناب أكرم الشجر ،وأكثرها منافع .