قوله تعالى:{ومن يؤمن بالله ويعمل صالحا ...} إلى قوله:{أبدا} [ التغابن: 9] .
ذكر مثله في الطلاق({[641]} ) ،لكن زاد هنا{يكفّر عنه سيئاته} [ التغابن: 9] لأن ما هنا تقدّمه{أبشر يهدوننا} الآيات ،وأخبر فيها عن الكفار بسيئات تحتاج إلى تكفير ،فناسب ذكر{يكفّر عنه سيئاته} بخلاف ما في الطلاق لم يتقدّمه شيء من ذلك .