قوله تعالى:{كل نفس ذائقة الموت ونبلوكم بالشر والخير فتنة وإلينا تُرجعون} [ الأنبياء: 35] .
أي إلى الجنة أو النار .
قال ذلك هنا بالواو ،موافقة للتعيين بها ،فيما زاده هنا بقوله{ونبلوكم بالشرّ والخير فتنة} [ الأنبياء: 35] .
وقال في العنكبوت({[424]} ) ب"ثُم "لدلالتها على تراخي الرجوع ،المذكور عن بلوى الدنيا – ولم يقع بينهما تعبير بواو ثم ما زاده هنا – اختصارا .