قوله تعالى:{ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم ...} الآية [ الحديد: 22] .
قاله هنا ،وقال في التغابن:{ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله} [ التغابن: 11] فصّل هنا ،وأجمل ثَمّ({[625]} ) ،موافقة لما قبلهما ،لأنه فصّل هنا بقوله:{اعلموا أنما الحياة الدنيا} الآية [ الحديد: 20] ،بخلافه ثَمَّ .