[ 51]{ ونبئهم عن ضيف إبراهيم 51} .
{ ونبئهم عن ضيف إبراهيم} أي عن نبئه .والضيف كالزور ،يقع على الواحد والجمع .
قال في ( الكشاف ):عطف{ ونبئهم} على{ نبئ عبادي} ليتخذوا ما أحل من العذاب بقوم لوط ،عبرة يعتبرون بها سخط الله وانتقامه من المجرمين ،ويتحققوا عنده أن عذابه هو العذاب الأليم .