/ |68| ( إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه وهذا النبي والذين آمنوا والله ولي المؤمنين68 ) .
( إن أولى الناس بإبراهيم ) أي أخصهم به وأقربهم منه ،من ( الولي ) وهو القرب ( للذين اتبعوه ) أي في دينه من أمته وغيرهم ( وهذا النبي ) يعني خاتم الأنبياء محمدا صلى الله عليه وسلم ( والذين آمنوا ) به فعملوا بشريعته الموافقة لشريعة إبراهيم ( والله ولي المؤمنين ) بالنصر والمعونة والمحبة .