[6] ﴿لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ﴾ أي أقسم أنكم ستشاهدون الجحيم عيانًا ويقينًا، قال الألوسي: «هذا جواب قسم مضمر، أكد به الوعيد، وشدد به التهديد، وأوضح به ما أنذروه بعد إبهامه تفخيمًا، أي والله لترون الجحيم».
تفاعل
[6] ﴿لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ﴾ استعذ بالله من عذاب النار.