{ قَالَ أَلْقِهَا يَا مُوسَى * فَأَلْقَاهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعَى * قَالَ خُذْهَا وَلَا تَخَفْ سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا الْأُولَى} أي هيئتها الأولى فتنتفع بها كما تنتفع من قبل .أي ليس القصد تخويفك ،بل إظهار ما فيها من استعداد قبول الحياة ،ومشاهدة معجزة وبرهان لك .