[ 46]{ وإما نرينك بعض الذي نعدهم أو نتوفّينّك فإلينا مرجعهم ثم الله شهيد على ما يفعلون 46} .
{ وإما نرينك بعض الذي نعدهم} أي من العذاب{ أو نتوفينك} أي قبل ذلك{ فإلينا مرجعهم} أي فننجزهم ما وعدناهم كيفما دار الحال{ ثم الله شهيد على ما يفعلون} أي من مساوئ الأفعال .