{ وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لَّا رَيْبَ فِيهَا وَأَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَن فِي الْقُبُورِ} .
{ وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لَّا رَيْبَ فِيهَا} أي لاقتضاء الحكمة إياها .فهي في وضوح دلائلها التكوينية ،بحيث ليس فيها مظنة أن يرتاب في إتيانها{ وَأَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَن فِي الْقُبُورِ} أي من الأموات ،أحياء إلى موقف الحساب .